مؤخراً، أثارت سياسة جديدة على منصة وسائل التواصل الاجتماعي اهتماماً واسعاً. أعلن مالك المنصة أنه سيتبنى سياسة عدم التسامح مطلقاً تجاه السلوكيات التي تروج للتقليد. على وجه التحديد، ستواجه أي حسابات مقلدة لم يتم وضع علامة "تقليد" بشكل واضح حظراً دائماً، دون تقديم تحذيرات مسبقة. هذه الخطوة هي جزء من خطة التحقق الشاملة التي تنفذها المنصة.
من الجدير بالذكر أن هذه السياسة ستصبح واحدة من الشروط اللازمة لمستخدمي الحسابات للاشتراك في الخدمات المتميزة. في الوقت نفسه، إذا قام المستخدم بتغيير اسم الحساب، فقد يفقد مؤقتًا علامة التحقق التي حصل عليها. يؤكد مالك المنصة أن هذه الآلية الواسعة للتحقق تهدف إلى تحقيق ديمقراطية الصحافة.
هذا القرار يشكل تباينًا واضحًا مع ممارسات المنصة السابقة. قبل تنفيذ السياسة الجديدة، كانت المنصة عادةً ما تصدر تحذيرات قبل اتخاذ إجراءات الحظر. ومع ذلك، مع تطبيق التحقق الشامل، لن تكون هذه الممارسة المتساهلة مناسبة بعد الآن.
بالإضافة إلى ذلك، أفادت الأنباء أن المنصة تعمل على ترقية خدماتها المتميزة، حيث تخطط لإضافة ميزة التحقق من الحسابات لمواجهة مشكلة انتشار حسابات الروبوت. ويُقال إن هذه الخدمة تتقاضى رسومًا شهرية قدرها 8 دولارات، وهذه الخطوة تهدف ليس فقط إلى تخفيف مشكلة حسابات البريد العشوائي، ولكن أيضًا لتوفير حوافز لمبدعي المحتوى.
تُعبر هذه السلسلة من التدابير عن أفكار جديدة للمنصة في مجالات التحقق من هوية المستخدمين، وموثوقية المحتوى، وحماية حقوق المبدعين، مما أثار نقاشًا عميقًا في صناعة وسائل التواصل الاجتماعي حول اتجاهات التنمية في المستقبل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 22
أعجبني
22
6
مشاركة
تعليق
0/400
DuskSurfer
· 07-11 13:27
أخيرًا أصبح له فائدة، ارحل أيها المحتال
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektButAlive
· 07-11 02:26
خسرت كثيرًا وما زلت أتمسك بمبادئ Web3
شاهد النسخة الأصليةرد0
HodlVeteran
· 07-08 16:21
الحمقى ثلاث مرات يدخلون ويخرجون، ويأخذون المبتدئين في الطريق بمهارة.
المنصة الاجتماعية تطلق سياسة جديدة: عدم التسامح مع الحسابات المزيفة، التحقق الشامل يصبح شرطًا للخدمات المتقدمة
مؤخراً، أثارت سياسة جديدة على منصة وسائل التواصل الاجتماعي اهتماماً واسعاً. أعلن مالك المنصة أنه سيتبنى سياسة عدم التسامح مطلقاً تجاه السلوكيات التي تروج للتقليد. على وجه التحديد، ستواجه أي حسابات مقلدة لم يتم وضع علامة "تقليد" بشكل واضح حظراً دائماً، دون تقديم تحذيرات مسبقة. هذه الخطوة هي جزء من خطة التحقق الشاملة التي تنفذها المنصة.
من الجدير بالذكر أن هذه السياسة ستصبح واحدة من الشروط اللازمة لمستخدمي الحسابات للاشتراك في الخدمات المتميزة. في الوقت نفسه، إذا قام المستخدم بتغيير اسم الحساب، فقد يفقد مؤقتًا علامة التحقق التي حصل عليها. يؤكد مالك المنصة أن هذه الآلية الواسعة للتحقق تهدف إلى تحقيق ديمقراطية الصحافة.
هذا القرار يشكل تباينًا واضحًا مع ممارسات المنصة السابقة. قبل تنفيذ السياسة الجديدة، كانت المنصة عادةً ما تصدر تحذيرات قبل اتخاذ إجراءات الحظر. ومع ذلك، مع تطبيق التحقق الشامل، لن تكون هذه الممارسة المتساهلة مناسبة بعد الآن.
بالإضافة إلى ذلك، أفادت الأنباء أن المنصة تعمل على ترقية خدماتها المتميزة، حيث تخطط لإضافة ميزة التحقق من الحسابات لمواجهة مشكلة انتشار حسابات الروبوت. ويُقال إن هذه الخدمة تتقاضى رسومًا شهرية قدرها 8 دولارات، وهذه الخطوة تهدف ليس فقط إلى تخفيف مشكلة حسابات البريد العشوائي، ولكن أيضًا لتوفير حوافز لمبدعي المحتوى.
تُعبر هذه السلسلة من التدابير عن أفكار جديدة للمنصة في مجالات التحقق من هوية المستخدمين، وموثوقية المحتوى، وحماية حقوق المبدعين، مما أثار نقاشًا عميقًا في صناعة وسائل التواصل الاجتماعي حول اتجاهات التنمية في المستقبل.