مؤخراً، أثار حدث لجمع التوقيعات لدعم مؤسس تلغرام اهتماماً واسعاً. هذه الحملة التي أطلقتها TON Society تهدف إلى دعوة السلطات الفرنسية لإطلاق سراح Pavel Durov، وقد تم جمع أكثر من 2,070,000 توقيع حتى الآن.
تقوم الجهة المنظمة للفعالية بجمع التوقيعات من خلال تطبيق صغير يسمى "Digital Resistance". تم إطلاق هذا التطبيق على منصة Telegram، مما يسهل على المستخدمين المشاركة والتعبير عن دعمهم. ووفقًا للتقارير، فإن هدف المنظمين هو الحصول على توقيعات دعم من مئات الملايين من الأشخاص.
تظهر هذه الخطوة انشغال مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بمحنة مؤسس المنصة، كما تبرز أشكال جديدة من المشاركة المدنية في العالم الرقمي. مع استمرار زيادة عدد التوقيعات، بدأ هذا النشاط يثير نقاشات حول قضايا مثل الحقوق الرقمية وحرية التعبير.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 19
أعجبني
19
7
مشاركة
تعليق
0/400
CryptoComedian
· 07-22 15:28
حمقى يراقبون الأبطال الرقميين وقعوا في الفخ، ضحكوا ثم فجأة بدأوا بالبكاء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LeekCutter
· 07-21 05:32
فقط مليونيين؟ التقييمات السلبية ليست كافية للحرارة
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropHunterXM
· 07-20 16:05
هذا الشخص حقًا قوي!
شاهد النسخة الأصليةرد0
HodlBeliever
· 07-20 16:04
دورة مشاعر الاستثمار النموذجية تتكرر في مراحل مختلفة
تضامن مع مؤسس تيليجرام ، 2,070,000 شخص يوقعون على دعوة لإطلاق سراح بافيل دوروف
مؤخراً، أثار حدث لجمع التوقيعات لدعم مؤسس تلغرام اهتماماً واسعاً. هذه الحملة التي أطلقتها TON Society تهدف إلى دعوة السلطات الفرنسية لإطلاق سراح Pavel Durov، وقد تم جمع أكثر من 2,070,000 توقيع حتى الآن.
تقوم الجهة المنظمة للفعالية بجمع التوقيعات من خلال تطبيق صغير يسمى "Digital Resistance". تم إطلاق هذا التطبيق على منصة Telegram، مما يسهل على المستخدمين المشاركة والتعبير عن دعمهم. ووفقًا للتقارير، فإن هدف المنظمين هو الحصول على توقيعات دعم من مئات الملايين من الأشخاص.
تظهر هذه الخطوة انشغال مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بمحنة مؤسس المنصة، كما تبرز أشكال جديدة من المشاركة المدنية في العالم الرقمي. مع استمرار زيادة عدد التوقيعات، بدأ هذا النشاط يثير نقاشات حول قضايا مثل الحقوق الرقمية وحرية التعبير.